[البرواز و الصورة]

بقلم : عبدالله بن حيي بوغانم السليطي

قامت مؤسسة حمد الطبية في السنوات الخمس الأخيرة، بتطوير وتوسعة مواقف سيارات مستشفى حمد والعيادات التابعة له.
لكن هذه التوسعة وزيادة مساحة المواقف.. لم تعد تكفي أعداد السيارات والمركبات التي تراجع هذا المرفق الحكومي الهام سواء للموظفين والعاملين في المستشفى أو المترددين والمرضى والزوار.
وتجد تكدس واكتظاظ هذه المركبات في أوقات ساعات دوام موظفي وعيادات مستشفى حمد الرسمي الممتد من الساعة السابعة صباحا وحتى الثالثة مساء.. وهو ما يوحي بأن عدداً كبيراً من هذه المواقف يحتلها العاملون والموظفون وطاقم هيئة التمريض في المستشفى ويبقى التحرر البسيط من هذه المواقف للزوار والمرضى ومرافقيهم.
لاحظت في المنطقة الشرقية لمبنى مستشفى حمد وجود مساحات ترابية متفرقة كان يمكن استغلالها لعمل مواقف للسيارات لتخفيف الزحام هناك.

تعليق : من نوع العمل تقدر تحكم أن صاحب الفكرة و التنفيذ مو كفوء و هذا الي تشوفة في مواقف مستشفى حمد . هذا مع العلم أن الإدارة العلياء اجانب و يدفع لهم الشي الفلاني مع المميزات الأخرى و هذي النتيجة . يعني ويش انسوي لا ابن البلد نافع و لا الاجنبي نافع ؟ اللهم اننا لا نسألك رد القضاء و لكن نسألك اللطف فية . مافية غير المساهمة من المجتمع نفسة و يكون صوتة مسموع , فمتى يكون عندنا برلمان ذو صلاحيات يحل هالمشاكل البسيطة الي ما لقت الشخص الكفوء لحلها .