[البرواز و الصورة]

أكد العريف اللبناني المنشق عاطف محمد سعد الدين في فيديو على "يوتيوب" أنه انضم إلى صفوف "جبهة النصرة" لأن الجيش اللبناني يعمل بأوامر حزب الله. و بدا العريف المنشق في الفيديو ومن خلفه راية سوداء مكتوب عليها "تنظيم قاعدة الجهاد في بلاد الشام جبهة النصرة". و قال العريف إن حزب الله هو الذي يحدد مواقع الحواجز داخل المناطق السنية و يرفض إقامتها في الضاحية الجنوبية. و أضاف أن الجيش عندما يقيم حاجزاً في منطقة سنية يخنقها خنقاً و يشرع في التضييق على الأفراد المارين و تفتيشهم و في نفس الوقت يمرر الشباب الموالين لحزب الله حتى وهم يحملون صواريخ بحجة المقاومة على حد تعبيره. و قال إن أي مشتبه به من السنة يعتقل عند الحواجز على الفور فيما يتم غض الطرف عن الآخرين. و أشار إلى تورط عناصر من الجيش في قتل ومضايقة رجال دين على الحواجز بتعليمات من حزب الله حسب ما جاء في المقطع. و دعا الجنود والضباط السنة في الجيش اللبناني إلى عدم الوثوق بحزب الله حتى لو كانوا يتعاونون معهم في الوقت الحالي.

تعليق : هذي حقيقة معروفة لكل اهل السنة في لبنان بأن حزب الشيطان و مناصرية من المسيحيين لهم سيطرة تامة على الجيش و حدثت احداث كثير تبين عنصرية هذا الجيش ضد السنة و أنة ليس بجيش وطني و ما يكررة السياسيين السنة فقط للمجاملة و الاستهلاك الاعلامي . المليشياء الايرانية في لبنان المسماة حزب الله تجاوزت كل الحدود في اذلال اهل السنة في لبنان و محاربة هذا الحزب العميل الغير وطني و بكل تأكيد غير عربي في توجهة أولوية لكل عربي يسعى لوقف ايران من قتل العرب بالجملة و تخريب بلدانهم بواسطة عملاء خونة جبناء مثل حزب الشيطان في لبنان و سوريا و اليمن و العراق و البحرين .

[شفافية]

للأسف هؤلاء العملاء والخونة اللي هدفهم القضاء على أهل السنة أو اقصاءهم على أقل تقدير

أصبحت توجهاتهم وأهدافهم مكشوفة ، ومع ذلك لا نرى أي بادرة لردعهم وإيقافهم عن تنفيذ مخططاتهم

شيء محزن وأيضاً مُخزي أن يقف الذين لديهم القدرة دون ان يحركوا ساكن سوى الكلام الذي لا يقدم ولا يؤخر

الله يهلك كل اعداءنا ومعهم الخونة الذين يمهدون لهم الطريق ويساعدونهم

كل الشكر لسموك أستاذ برواز

[البرواز و الصورة]

نعم ايران تعبث بالمنطقة و المقاومة لها لحد الان ليست بالمستوى المطلوب . بدون شك أن الاستقطاب المذهبي ورقة في يدها تجند من خلالة العملاء الذين يسعون لتخريب بلدانهم من الداخل كما في لبنان و العراق و سوريا و اليمن و البحرين و هي عليها الدعم المالي و السياسي و السلاح . الفرص لمواجهتها موجودة لكن تبي إرادة سياسية من قادة المنطقة و خصوصا" الخليجية و نبذ الخلاف بينهم . ترك سوريا و العراق في يد ايران لن يكون في مصلحة استقرار الخليج و هذي شي واضح كون ايران تسعى للهيمنة و ليس العيش بسلام مع الخليج . سعدت بمرورك و دمتي بود ...