[البرواز و الصورة]

بدأ توافد العشرات من القوى السياسية والثورية للمشاركة في جمعة "إلا الأزهر" بمسجد القائد إبراهيم بالإسكندرية، وتتظاهر القوى الثورية اليوم، للتنديد بما يحدث بالأزهر الشريف، والتأكيد على دعم شيخه الدكتور أحمد الطيب، والتحذير من المساس به، ورفض المؤامرة التي تحاك ضده من قبل جماعة الإخوان المسلمين، على حد قولهم.

ومنذ أمس الخميس، تستعد قوى وأحزاب المعارضة المصرية لمظاهرة حاشدة لدعم الشيخ أحمد الطيب شيخ الأزهر، والمطالبة ببقائه في منصبه، وذلك بعد تداول شائعات بإقالته في أعقاب أزمة تسمم طلاب المدن الجامعية التابعة لجامعة الأزهر.

وسيشارك فى المظاهرات التي دعا إليها المعتصمون في ساحة التحرير عدد كبير من المصريين بينهم مشاركون من الكنائس القبطية الثلاث (الأرثوذكسية و الكاثوليكية والإنجيلية) والطرق الصوفية والقطاع السياحي.

وسيتوجه المتظاهرون من ميدان التحرير إلى مشيخة الأزهر، تحت عنوان "جمعة إلا الأزهر"، وذلك لدعمه والحفاظ على وسطيته المعهودة ضد ما سموه "محاولات الأخونة التي يتعرض لها".

تعليق : نريد هبة نشاما لنصرة الوسطية التي عرفت فيها مصر ضد الأخوانجية قبل أن تتحول إلى ولاية فقية أخرى , و يجب أن يعي الجميع تصريح المسؤولين الايرانيين الأخيرة حتى ننتبة قبل فوات الأوان ضد سيطرة أخوة الشيطان . و حتى لا يسيء احد فهمي أنا ضد الفلول أخوات الكلب الحرامية , أنا مع الحكم المدني الذي يمثلة في الوقت الحاضر جبهة الأنقاذ رغم عيوبها لكن هذا الموجود إلى أن تستقر الحياة السياسية في مصر الله يحفظها و يحفظ جميع بلاد المسلمين و العالم اجمع من كل شر .