العودة   منتديات القطرية > ๑۩۞۩๑ المنتديات الفرعية ๑۩۞۩๑ > المنتدى الثقافي
الإهداءات
البرواز و الصورة من الفوز بكاس اسياء : الف مبروك للمنتخب القطري الفوز بكاس اسياء للمرة الثانية على التوالي بعد فوزه بالبطولة الماضية عام 2019

 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 26-09-2013 , 02:47 PM   مشاركة رقم 1
إداري
 
الصورة الرمزية البرواز و الصورة
تاريخ التسجيل : Nov 2012
رقم العضوية : 2
المشاركات : 5,330
أخر زيارة : 30-04-2024 02:15 AM
الدولة : قطر


بيانات إضافية

الجنس : ذكر

الحالة : البرواز و الصورة غير متواجد حالياً

Icon36 كاتب سعودي معاصر يحاور الفلاسفة في كتابه



الكاتب السعودي سعد بن محمد، واحد من الكتاب المعاصرين الذين حققوا بصمة خلال الفترة الماضية بمسيرته الأدبية ، برصيد 4 كتب هي: (أنا...) ، (أنا... مرة أخرى) ، (قيل.. ورددت) ، ورواية (خلف الأنا..!) . شارك سعد مؤخرا في معرض "UNstitched" للفن التشكيلي المعاصر في مدينة الرياض ، حيث افتتحت المعرض الأميرة أميرة الطويل ، ورجل الأعمال لؤي نسيم . في حديث لـ"العربية.نت" عن مشاركته قال: سعد "ربما حان الوقت للظهور والحديث عن عمق التجربة الذاتية/ الإنسانية في رحلة اكتشاف الذات، حتى يستفيد منها من يتشابهون معي، وهم غير قليل".
وأضاف سعد، إن "أي فكرة أعجز عن كتابتها، فإني ألجأ لرسمها حتى أعبر عنها، وهذا ما أفعله اليوم في هذا المعرض".


من الطب إلى الفلسفة


وبحسب ما ذكر الكاتب سعد بن محمد ، بدأت رغبته في الكتابة كرغبة ملحة للتعبير والبوح ، ضمن أدوات أخرى مثل الرسم والألوان ، فهو يفرغ طاقاته في لوحات زيتية ، فبعد دخوله كلية الطب أتاحت له دراسة العلوم الإنسانية ، ومزج الحسيات والخيالات والواقع الموجود في جسم الإنسان ، مما بلور لديه نظرة خاصة لما حوله. ولأن القراءة بالنسبة للروائيين مصدر للمخزون الفكري ، ثابر سعد بن محمد في الفترة الأولى على قراءة الفلسفة ودراساتها القديمة ، فتركت بصمة واضحة في فكره ونهجه ، وصولاً إلى رؤية خاصة في الكتابة الاكتشافية ، حاول أن يتنفس فيها بحريته دون قيود، يكتب ما يكتب ويرسم ما يرسم دون أن يطلع عليه أحد. تلك التجربة أثمرت عن فكرة لكتابه الأول "أنا"، يقول عنها سعد بن محمد "الإصدار عبارة عن مجموعة من المقولات والأفكار التي جمعتها على مدى السنين، كانت مجموعة من الترسبات، منها ما قيل ومنها ما كتبته".

أما كتابه الثاني (أنا... مرة أخرى) ، فهو إصدار يعتبر في شكل عملي ، وهو الجزء الثاني من الكتاب الأول ، ويصر سعد على أن النتاج الفكري للإنسان ، هو إعادة صياغة فقط، وهي قضية ربما تكون فلسفية أكثر من كونها روائية ، الأمر الذي جعله لا يذكر اسمه على الإصدارين الأول والثاني . وفي العام 2011م ، أصدر الكاتب سعد بن محمد كتابه (قيل.. ورددت) ، وهو عبارة عن حوارات تخيلية ، ابتكرها هو شخصياً ، ليكرس الفكر الفلسفي في كتبه ، فجلب مقولات شهيرة للعديد من الكتاب على مر العصور ، وناقشهم وحاورهم في مقولاتهم بوجهة نظر تختلف كثيراً عما سطرته كتاباتهم . وبعد عام تقريباً من صدور (قيل.. ورددت) ، حصد سعد بن محمد جائزة (معرض بيروت العربي الدولي للكتاب لأفضل كتاب إخراجاً) في معرض بيروت للكتاب 2012م ، وسلمه لمديرة دار النشر الأستاذة فاتن فاضل . ولأن العام 2012م ، يعتبر استثنائياً لسعد بن محمد ، فقد أصدر كتابه الرابع (خلف الأنا ..) ، وهي الرواية التي ما زال يتلقى الزخم والأصداء حولها.


تعليق : الفلسفة شيء جميل و رائع و يصقل تفكير الشخص و طريقة نظرتة و تحليلة للامور . للاسف التوجة الديني المتخلف سيطر على نظامنا التعليمي و حرمنا من هذا العلم الاساسي و المهم لاستيعاب العلوم المختلفة و تحليلها بطريقة سليمة و راقية رقي الفلسفة .

 

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 0 والزوار 2)
 

أدوات الرقـابة :
المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
لماذا نقرأ الفلاسفة القدماء ؟ البرواز و الصورة المنتدى الثقافي 0 04-02-2018 11:06 PM
كاتب سعودي يروي لحظات الرعب والذعر داخل أحد فنادق القاهرة البرواز و الصورة منتدى الاخبار العربية و العالمية 0 30-01-2013 07:38 PM


الساعة الآن 04:34 AM